سواء كانت المراجعة الخارجية لأغراض عامة أو خاصة فإنه يتم تنفيذها بالشكل المطلوب وذلك في إطار ما يلي:

• خطاب التكليف الذي يحدد الاتفاقية وأهداف المراجعة الخارجية في ضوء القواعد اللازمة.

• تخطيط عملية المراجعة كما هو مطلوب في ضوء معايير المراجعة.

• إعداد فريق العمل المحترف للقيام بالمهمة بالشكل الذي يتناسب مع ظروف المهمة.

• مراقبة الجودة في أداء العمل المهني.

• إعداد الجدول الزمني المناسب للقيام بعملية المراجعة.

• إعداد التقرير المناسب لإبداء الرأي في القوائم المالية في ضوء المعايير.

• إبلاغ الإدارة بشكل دوري أثناء تنفيذ عملية المراجعة عن أوجه القصور والملاحظات.

• إعداد ملف كامل لعملية المراجعة للاحتفاظ به لدى الشركة.

• التأكد من سلامة نظام الرقابة الداخلية في الشركة بما يحدد ويشير إلى التوسع في عملية المراجعة الخارجية.

• وغيرها من الأعمال المطلوبة لأداء وتنفيذ عملية المراجعة في ضوء خطاب التعاقد المبرم مع الشركة. (بخبرتها تستطيع الشركة القيام بكلا المهمتين سواء على مستوى المراجعة الداخلية أو الخارجية).

وهما من أهم الأدوات لنجاح الأعمال، وكلاهما مكمل لبعضهما البعض. من المعروف أن الرقابة الداخلية هي نظام يعمل داخل الشركة وفق قواعد يصممها مجلس إدارة الشركة وذلك بهدف:

• إعداد ومتابعة نظام محاسبي سليم ودورة مستندية موثوقة.

• القيام بالرقابة المالية على كافة جوانب العمل داخل الشركة.

• التحقق من تنظيم ما تتطلبه القوانين الدولية والمصرية ومبادئ وقواعد المحاسبة.

• إعداد أنظمة التقارير المالية.

• تقييم كافة أنواع المخاطر، والأهداف والسياسات الأخرى التي يحددها مجلس إدارة الشركة، في ضوء حجم العمل داخل الشركة، والهيكل التنظيمي، ومدى الالتزام بقواعد الحوكمة، فيما يتعلق بالمراجعة الخارجية التى يعهد لها إلى مراقب خارجي أو أكثر للقيام بها وإعداد التقارير اللازمة بشأن مراجعة القوائم المالية في ضوء معايير المراجعة المصرية والدولية والتأكد من سلامة القوائم المالية في ضوء معايير المحاسبة المصرية والدولية.